كيلان ووزنان : حياته ؛ ما كتب عنه وأعماله

Author: إسكندر حريق
Publisher: الدار العربية للعلوم ناشرون
ISBN: 9786140138070
Series Name:
Format: Paperback
Age From: 0
Age To: 0
Publishing Date: 2025
Number of Pages: 296
Edition:
Editor:
Translator:
Illustrator:
Language: Arabic
Condition: New
https://erpxcloud-halabi.odoo.com/web/image/product.template/110837/image_1920?unique=a3c50ed

5.00 5.0 USD 0.00

5.00 ل.ل

Not Available For Sale

هذه التركيبة غير موجودة.

يسرد الكتاب سيرة حياة المفكر والأديب اللبناني إسكندر حريق (1904 – 1962) وما كُتب عنهُ وما كَتبهُ من أعمال تتراوح بين المقالات التربويّة والاجتماعيّة والتاريخية والأدبيّة والحِكم والأمثال والقصص القصيرة. نقرأها مُتوناً سردية فريدة من نوعها وتنوعها؛ ودلالاتها وعمقها؛ وتقاطعها مع أحداث ووقائع حقيقية عاشها إسكندر حريق بين لبنان ودول العالم الغربي والعربي، وصاغها لنا ابنه الكاتب المتميز منصور اسكندر حريق في نسق جمالي خاص، ومن زوايا أدبيّة وفلسفيّة واجتماعيّة متعددة الدلالات والأبعاد.
قدَّمت الكاتبة جميلة مرزوق الحلبي للكتاب بكلمة تقول فيها: "كَيلان وَوَزْنان" عنوان إحدى مقالات المعلّم إسكندر حريق، وقد اخترناه أيضاً عنواناً للكتاب الذي بين أيديكم، ذلك أنّ المقاييس المزدوجة والمعايير المتناقضة “Double Standards” التي أشار إليها المؤلِّف في مقالته التي كُتبت منذ ما يُقارب المئة عام، لا تزال مع الأسف السمّة الغالبة في هذا العصر، خاصةً فيما يتعلّق بالسياسة الدولية، حقوق الإنسان والقانون الدولي.
بدايةً، لا بدّ من الإشارة إلى أنّ السيدة جورجيت مبارك حريق، زوجة الأستاذ إسكندر حريق، كانت قد جمعت – بعد وفاته – الكثير من مؤلّفاته وكتاباته، وأصدرتها ضمن كتاب حمل اسم "رفّة جناح".
غير أنّ هذا الكتاب الذي بين أيديكم اليوم جاء نتيجة مجهود قام به ابنه منصور إسكندر حريق. فقد عمل الأستاذ منصور على تنقيح المؤلّفات السابقة وتنسيقها وتبويبها وإعادة ترتيبها، حيث حافظ على المقالات البارزة والمهمّة، وحذف بعض المقالات التي قد يكون مرّ عليها الزمن، كذلك أضاف بعض المقالات والأبحاث التي عثر عليها خلال السنوات الأخيرة والتي تُنشر هنا لأوّل مرّة.
قُسِّم الكتاب إلى أبواب رئيسة تبعاً لمضمون المقالات والأبحاث التي تناولت الجوانب الاجتماعية والتربوية والأدبية، إضافةً إلى بابٍ خاص بمقالات يتحدث فيها عن شخصياتٍ من بلدته الشّوير.
تضمّن الكتاب أيضاً المجموعة القصصية التي كان إسكندر حريق قد أصدرها خلال ممارسته مهنة التعليم في العراق، وهي بعنوان "عشرون قصة"، وذلك بعد أن أضفنا عليها قصة كان قد كتبها بشكلٍ منفرد، وهي بعنوان "لذّة الأسفار". مما استوجب تعديل عنوان تلك المجموعة القصصية، لتصبح "عشرون قصة، وقصة". وقد حافظنا على ذكر الإهداء الذي كان قد قدّمه المؤلّف لخاله عبس يزبك تبشراني حينما أصدر مجموعته القصصية، وذلك عرفاناً بالجميل وتقديراً للمعروف

5.00 5.0 USD 0.00

5.00 ل.ل

Not Available For Sale

هذه التركيبة غير موجودة.