عندما أحسّ طَمْطُوم بشعور الملل، نصحه الكائن الحكيم أن يبني صداقة لتزيد حياته سروراً ومرحاً. ولكن عندما التقى بالكائنات سمير وسمر وسحر، تصرّفوا معه بأسلوب لم يتوقّعه طَمْطُوم…

هذا الكتاب يعلّم القارئ عن اهمّيّة الصداقات والمعاملة الجميلة.

“كتاب حجمه صغير، ولكن أفكاره عظيمة.. سبع دروس ونصف حول الدماغ يقدم مادة جذابة محفزة على التفكير”

“سلسلة مقالات سهلة التناول، غنية بالمضمون، ممتعة في القراءة.. مذهلة ودسمة.. هكذا يجب أن تكون كتب العلوم العامة”

هل تساءلت يوماً عما يفعله الدماغ؟
الباحثة المرموقة في علم الأعصاب ليزا فيلدمان ستبدد الغموض حول هذه الفقاعة الرمادية الموجودة ما بين أذنينا في سبعة فصول قصيرة (إضافة إلى قصة مختصرة جداً عن كيف تطور الدماغ). في هذه النصوص القصيرة والسهلة تقدم لنا المؤلفة دروساً تفتح الذهن، نتعلم من خلالها كيف تشكل الدماغ وكيف يعمل دماغنا بالاتساق مع باقي أدمغة البشر من حولنا من أجل خلق كل ما نعيشه الآن. مع قراءة هذا الكتاب سنتعلم كيف ندحض الخرافات الشائعة والمعارك المفتعلة بين الأفكار والمشاعر أو بين الطبيعة والتنشئة كي نستطيع تحديد سلوكياتنا.

في إحدى قرى الريف الإنكليزي، في القرن التاسع عشر، يعيش "بِب" الصغير حياة فقيرة بصحبة أخته القاسية وزوجها الحدّاد الطيب. تقوده الأقدار إلى لقاء بمجرم هارب مروّع، وسيدة ثرية غريبة الأطوار تعيش منعزلة في بيت لا يدخله نور الشمس، وفتاة فاتنة بلا قلب. غير أن حياته تمضي في طريقها المحتوم. إلى أن تهبط عليه ثروة عظيمة من شخص مجهول، تعده بآمال عظيمة، فيترك ورشة الحدادة لكي يصبح "جنتلمان" مبحرًا وسط أمواج المجتمع الفيكتوري، وبصعوبة يتعرف على نفسه وعلى العالم من حوله.
في رحلة "بب" الصغير من الطفولة إلى الشباب، يأخذنا ديكنز، بوصفه البديع، وحسه الساخر، وعينه الناقدة، وقدرته على الغوص في أعمق المشاعر الإنسانية، لنستكشف معه الجريمة والندم، الأمل واليأس، الانتقام والعفو، الواقع والخيال، الحلم والوهم، الجد والهزل، والأغلال الخفية التي تشدنا إلى الماضي.

نُشرت "آمال عظيمة" للمرة الأولى، مسلسلة، بين عامي 1861 و 1862، لكنها لا تزال من أكثر الأعمال الروائية رواجًا. ولعل ذلك يرجع إلى قدرة ديكنز على رسم شخصيات خالدة، أصبحت جزءًا لا يتجزأ من التراث الأدبي الإنكليزي، ولعله يرجع أيضًا إلى أن المواضيع التي ناقشها في أجواء العصر الفيكتوري، ما زالت قائمة حتى الآن؛ والمشاعر التي سبر أغوارها هي مشاعر الإنسان في كل عصر وفي كل مكان.

تحفة ديكنز الخالدة، واحدة من أعظم الروايات التي كُتبت باللغة الإنجليزية قاطبة، نقدّمها لقراء العربية للمرة الأولى بترجمة كاملة.

Open is a meditation about life on the edge of expansion. Each poem offers a chance of enlightenment, with a bit of grit and raw love. Prepare to embrace the darkness and find the light.

في هذا الكتاب دفاعٌ عن الحياة البسيطة، وفق بوح سبق إليه نيتشه بتواضع الكبار حين قال: [إن نمط الحياة البسيطة هدف بعيد للغاية بالنسبة لي، وسأنتظر حتى يأتي أناس أكثر حكمة مني ليعثروا لنا عليه]. فما الحياة البسيطة؟ إنها حياة أعيشها بأقل ما يمكن من الأوهام، حياة أتصالح فيها مع قَدَري الخاص، ولا أقارن نفسي بأي قَدَر لأي إنسان آخر. حياة أكون فيها كما أنا لا كما يريدني الآخرون أن أكون. حياة أبسُط فيها سلطاني على نفسي، بحيث تكون انفعالاتي ومشاعري صادقة في التعبير عن القيَم التي أعبّر عنها وأدعو إليها. حياة أصنع فيها المتعة بأقل الأشياء، وأبدع السعادة والفرح بأبسط السُّبل، حيث تكون البهجة الحقيقية هي بهجة الشعور بالنمو والارتقاء. لكن العودة إلى الحياة البسيطة هي الرحلة الأصعب بعد أن ضيّعنا الطريق إليها في غمرة الأوهام الكبرى. قد يظن البعض أن من أيسر الأمور أن نعيش حياة بسيطة! هذا غير صحيح. هذا يحتاج إلى التخلّي عن الطمع في تحصيل الأشياء غير الضرورية للعيش. ويحتاج إلى قيم رفيعة تجاه الطبيعة والبشر، وتجاه النفس. هذا الكتاب قبل أن يكون موجّهٌ لكم، موجّهٌ لي، كتبته لنفسي أوّلاً. إنه محاولة لتبيان دور الفلسفة في صنع الحياة، وذلك حتى تمارس دورها الذي هو الدور الأكثر حيوية: فليس دور الفلسفة أن تمنحنا القدرة على فهم النصوص وحسب، بل دورها بالأساس أن تجعلنا قادرين على فهم الحياة

“العارف هو من رأى النهاية في البداية”
لو وجدت طريقك إلى فهم الفلسفة فقد عثرت على كنز لا يقدّر بثمن.
تساعدك الفلسفة في الحياة، تجعلك قادرًا على التفكير المنطقي، تبعث داخلك هدوءًا وسكينة.
هذا الكتاب هو طريقك.