ليس مهما أن أرحب بكم .. وليس ضروريا أن تستقبلوني بترحاب .. دعونا نتفق على ما سيحدث .. أنا هنا لأكتب .. وأنتم هنا للقراءة .. ليس من الضروري أن يعجبكم ما سأقول .. وليس عليَّ أن أصدع رأسي بتحملكم .. لذا لنبتعد عن المجاملات .. أنا شيخ متعصب من النوع الذي لا يروق لأحد .. وأنتم مجموعة شباب فضوليين من النوع الذي لا يروق لي .. هكذا نكون قد ابتعدنا عن الرسميات البغيضة التي يصر البشر على استخدامها فيما بينهم .

سأتيح لكم الفرصة لمعرفة أكثر .. لكن ليس مني لأنني مصاب بداء الملل السريع .. ستسمعون كل شيء منهم .. بألسنتهم .. هم يعرفون كل شيء .. لأنهم رأوه رأي العين .. لا تسألوني من أنا .. تذكروا أنكم هنا لتسمعوا .. لا لتسألوا .. وإن لم يعجبكم ما سمعتموه فاذهبوا وفجروا رؤوسكم .. لن يحدث فارقا عندي .. تماما كما أنه لو انتزعت روحي مني فلن يحدث فارقا لديكم .. هكذا اتفقنا.

عاش علاء الدين «ابن النفيس ثمانين عاما، عاصر خلالها من أهوال الأحوال والأحداث الجسام قدرا هائلا: الحروب الصليبية والحملة السابعة المريعة على دمياط وشمال مصر، غزو المغول وسقوط بغداد على يد هولاكو، صراعات السلطة بين الجيل الأخير من الأيوبيين والجيل الأول من الحكام المماليك ثورة حصن الدين ثعلب المصادمات الشديدة أقطاي وأيبك وقطر وبيبرس وقلاوون.
وكان العلاء ابن النفيس قريبا من ذلك كله، فقد كان الطبيب الخاص للظاهر بيبرس، ورئيس أطباء مصر والشام ومع اضطراب أحوال زمانه، لم يتوقف يوما عن التأليف في الطب والفكر وعلوم عصره، وترك لنا من بعده آلاف الصفحات.. فكيف عاش ابن النفيس وما الذي أملاه من وقائع حياته على «الوراق» الذي
يصغره بأربعين عاما، وعاش أربعين عامًا بعده؟ هذا ما تحكيه هذه الرواية.

يضم مجموعة قصص فلسفية قصيرة، طُرِحَت بطريقة فريدة مُبسَّطة، لتناقش معضلات اجتماعية وفردية تواجه الإنسان المعاصر من زوايا جديدة، إلا أن الكاتب لا يقدم حلولًا لأيٍّ من تلك المعضلات، بل يحاول بأسلوب مباشر وغير مباشر أن يفتح أبوابَ الفكر لدى القارئ، للوقوف على أسبابها الحقيقية ليستطيع مواجهتها

An epic, emotional, breathtaking story of love and loss set amid the Syrian revolution. Burning with the fires of hope and possibility, AS LONG AS THE LEMON TREES GROW will sweep you up and never let you go.

This brand new paperback edition contains exclusive bonus short story Joy. Set in the world of Lemon Trees, it features never-before-seen moments between Salama and Kenan.

A year ago, before the revolution, Salama watched her brother marry her best friend, Layla, and wondered when her own love story might begin. Now she works at the hospital – helping those she can, closing the eyes of those she can't. Layla and her unborn baby are all Salama has left.

Unless you count Khawf. But he's a hallucination; a symptom of the horrors she's seen. Every day he urges Salama to leave. Every day she refuses.

Until she crosses paths with Kenan, the boy with the vivid green eyes, who wants to stay and risk his life for everything Syria could be …

Two crafted reproductions of Phoenician statuettes, one representing females and the other representing males from the Bronze Era.
Carefully hand-made.